•راعى الأساتذة ( سعيد يقطين ومحمد الداهي والميلود عثماني) في تأليف هذا الكتاب ما يلي:
أن يكون منسجما مع البرامج والتوجيهات الخاصة بتدريس مادة اللغة العربية بالسنة الثانية من شلك البكالوريا.
ويقدم مساهمة بيداغوجية وعلمية لتحسين جودة الكتب المدرسية الموازية.
وينمي الرصيد الثقافي للمتعلم، ويطور كفاياته المنهجية والتواصلية والإستراتجية.
ويشغل مقاربات منهجية وأدوات إجرائية وأنشطة للتعلم الذاتي لحفز المتعلم على قراءة المؤلفين بطريقة متدرجة وناجعة، وامتلاك عادة القراءة بوصفها عاملا أساسيا لتعزيز ثقته بنفسه وتنمية حسه النقدي.
•شغلوا منظورات منهجية ملائمة لمقاربة المؤلفين من منظورات مختلفة:

المنظورات الستة لقراءة رواية اللص والكلاب لنجيب محفوظ

المنظورات الأربع لقراءة ظاهرة الشعر الحديث لأحمد المعداوي المجاطي

أ- تتبع الحدث: يجرد المتعلم الأحداث مبينا الرهان والمغزى المتوخين من سردها. ب-تقويم القوى الفاعلة: يحدد علاقاتها في بنية عاملية، ويبين وجهة نظر السارد. ج-تحليل البعد الاجتماعي: يستخرج المعطيات الاجتماعية والتاريخية ويحلل دلالاتها وأبعادها. د-الكشف عن البعد النفسي: يصنف الأحاسيس والمشاعر، ويبين انعكاساتها على مواقف الشخصيات وبرامجها الحكائية. ه-تعرف الأسلوب: يبرز المستويات والسجلات اللغوية، و يكشف عن مواقف الشخصيات من الوجود. و-استخراج البنية: يعيد توزيع أحداث المؤلف ومتوالياته في ترسيمة ، ويميز بين زمني القصة والخطاب.

أ-جرد الموضوعات: يفهم  المتعلم المؤلف ويحلله ويركب معطياته. ب-تبين المنهجية: يستخرج المصطلحات النقدية، ويبرز منهجية المؤلف وخلفيته النقدية. ج-تعرف الأسلوب: يحدد السمات العامة التي تمتاز بها لغة الناقد. د-استخراج البنية: يستعين بخطاطة تبين كيف تتدرج موضوعات النص ومتوالياته ومفاصله الكبرى.