صدر عبد الحميد عقار الكتاب بكلمة مبينا فيها الاهتمام المتواصل والمتزايد بالكتابة النسائية في العالم العربي اليوم. فهي أضحت، مع مر الأيام، تشكل ظاهرة ثقافية ونقدية إيجابية." ففضلا عما ترسخه من شرعيات" مضاعفة لهذه الكتابة. فهو ينبغي مساءلة هويتها، وإبراز ما تملكه من إمكانات للإضافة، ولتجديد الرؤى والنظرات، والإغناء للمشهد الإبداعي المعاصر" ص5. ومن بين الإسهامات نذكر على سبيل المثال:
"الكتابة النسائية: الذات والجس" لعبدالعالي بوطيب
"أنماط المتخيل الأدبي في الكتابة المسائية المغربية" لمحمد معتصم
"الحلم والتذكر في الكتابة النسائية" لشعيب حليفي
" نحو إنتاج مفهوم جديد للسيرة الذاتية في كتابة المرأة" لزهور كرام
" محكي الكتابة النسائية في المغرب" لمحمد الداهي
" السيرة الذاتية والقارئ المرتاب عن البصر والبصيرة لريم هلال" محمود عبد الغني
وقدمت، بالمناسبة، شهادات كثيرة لكل من ربيعة ريحان وبسمة المنسور وليلى العثمان ومسعود أبو بكر ورجاء الطالبي ومليكة نجيب وفاطمة بوزيان ووفاء مليح.
وبالمقابل نظم احتفاء بالأديبة المغربية ليلى أبو زيد. شارك فيه إدريس الخوري ومحمد علوط والزهرة الرميج ونعيمة هدي وعبد العالي بوطيب وبثينه شعبان ومايكل هول